الجمعة, أيار 17, 2024
  • 1
  • 2
  • 3

60% من مرضى السرطان يعالجون بأدوية شعبية مجهولة

60% من مرضى السرطان يعالجون بأدوية شعبية مجهولة

حذرت الجمعية السعودية الخيرية لمكافحة السرطان يوم الأحد 22/4/2007 من لجوء بعض مرضى السرطان للتشفي بأدوية شعبية مضرة، مشيرةً إلى أن هذا السلوك لدى المرضى أصبح ظاهرة للعيان في السنوات القليلة الماضية.
 

وتوقع الدكتور عبد الله بن سليمان العمرو رئيس الجمعية السعودية لمكافحة السرطان أن نحو 60% من المرضى يلجؤون للعلاج غير الطبي، مشيراً إلى أنها أدوية شعبية مجهولة التركيب والفعالية.

مؤكداً على سعي الجمعية لرصد تلك الأدوية الرائجة التي يتعالج بها المرضى وأخذ عينات لها وإجراء الدراسات اللازمة عليها ومعرفة مدى مأمونيتها وفعاليتها لعلاج مرض السرطان بالتعاون مع المختبرات المتخصصة.

وأكد الدكتور العمرو على شدة ضراوة تناول مثل هذه الأدوية الشعبية على صحة المريض خاصة وأن البعض منها تكون ملوثة بالبكتريا وعند تناولها من مريض أخذ علاجاً الكيماوياً ولديه مناعة ضعيفة فإن الضرر يصبح أشد خطورة عليه, مشيراً إلى أن المملكة تفتقر إلى دراسات علمية موثقة عن أثر تلك المواد على مرضى السرطان إضافة إلى ضعف الرقابة على أماكن بيعها.

وقال الدكتور العمرو إن الأعراض الجانبية التي تنتج من العلاج الإشعاعي والأدوية الكيماوية تكون أكثر حدة باستخدام بعض المواد العشبية وبالتالي يتأخر شفاء المريض.

المصدر:

  • جريدة الجزيرة - 22-04-2007

  • جريدة اليوم الالكتروني - الأحد 1428-04-05هـ الموافق 2007-04-22م

  • صحيفة الاقتصادية الالكترونية - الأحد 1428-04-05هـ الموافق 2007-04-22م

  • جريدة الشرق الأوسط - الاحـد 04 ربيـع الثانـى 1428 هـ 22 ابريل 2007 العدد 10372

عليهن تجنب المهدئات وحبوب النوم لتأثيرهما على نبضات القلب والتنفس

غذاء المسنات الصحي يحصن مناعة أجسامهن ويساعدهن على الوقاية من الأمراض

غذاء المسنات الصحي يحصن مناعة أجسامهن ويساعدهن على الوقاية من الأمراض

يمكننا ان نوجه بعضا من التوجيهات والنصائح المهمة للمرأة المسنة وذلك بإجراء الفحص الدوري وزيارة طبيبها كلما دعت الحاجة لذلك كما ننصح بعدم تناول الأدوية بكثرة دون استشارة الطبيب المختص ويجب عليها عدم تغيير الأطباء لأن بعض المسنات اعتدن التنقل من طبيب إلى آخر وتناول الأدوية الموصوفة بكثرة التي قد تكون متعارضة بعضها مع بعضها الآخر مما يلحق الضرر بصحة المرأة.


 

كذلك يجب تجنب المهدئات وحبوب النوم لأنهما يؤثران على نبضات القلب والتنفس كذلك يجب عدم تناول الأدوية المضادة للاكتئاب دون اللجوء إلى طبيب نفسي اخصائي كما يجب تجنب الجراحات الكبرى إلا في الحالات الضرورية جداً لأنها قد تسبب مضاعفات خطيرة في العمر المتقدم.

كما ننصح المرأة في هذا السن بمراعاة النظافة العامة والاستحمام الدوري والانتباه إلى الجلد لأنه حساس جداً في هذا العمر مما يؤدي إلى ظهور التهابات جلدية كما نحذر من استخدام المراهم التي تحوي هرمونات لشد الجلد وإزالة البقع من على الوجه وسائر أنحاء الجسم كما ننصح بتناول الأطعمة التي تكثر فيها مادة الكالسيوم مثل الأجبان والألبان والسمك والسمسم والساردين حتى لا تتفاقم ظاهرة هشاشة العظام، بالإضافة إلى تناول دواء الكالسيوم يومياً مع فيتامين (د) و(ج).

كما نؤكد على الاهتمام بالمشي واجراء تمارين خفيفة خاصة للظهر. ويجب الاهتمام بعدم السقوط على الأرض وعدم حمل الأشياء الثقيلة مثل الفرن أو الثلاجة أو المقعد ويستحسن إزاحة أي شيء قد يعيق حركة المسنة.

كما ننصح بمراجعة طبيب العيون وبشكل دوري للتأكد من عدم الحاجة إلى استخدام نظارات طبية وكذلك عدم وجود الماء الأبيض في القرنية وكذلك قياس ضغط العين.

الاهتمام بالأسنان وزيارة عيادة الأسنان مهم جداً للمرأة المسنة وينصح باستخدام فرشاة تنظيف الأسنان بانتظام وعدم اهمال اللثة وذلك بالمضمضة بسائل معقم ومنشط.

وننصح بالتنويع في الطعام مع التركيز على المواد البروتينية والفاكهة المحتوية على فيتامينات لتحصين مناعة الجسم. والمساعدة على الوقاية من الأمراض وننصح بعدم تناول الحلويات والسكريات بكثرة وشرب على الأقل من 5إلى 6أكواب من الماء يومياً لتنشيط الجهاز البولي.

تجنبي التدخين والكحول وشرب القهوة لأنها مضرة بصحتك.
 

المصدر:

  • جريدة الرياض - الأربعاء 16 ربيع الأول 1428هـ - 4 أبريل 2007م - العدد 14163

سرطان عنق الرحم مشكلة صحية عالمية تزداد في الدول النامية

سرطان عنق الرحم مشكلة صحية عالمية تزداد في الدول النامية

يعد سرطان عنق الرحم مشكلة من مشاكل الصحة التناسلية الهامة التي تتعلق بالنساء خاصة في الدول النامية وعلى الرغم من الجهود المبذولة لتدبر المشاكل الصحية الناجمة عن سرطان عنق الرحم في كل دول العالم فان معظم المحاولات في الدول النامية لم تكن ناجحة بسبب عدة عوامل

ومنها ضعف الوعي الصحي بهذه المشكلة ومحدودية الوصول إلى التدخلات الصحية الضرورية وعدم القدرة على تقديم خدمة الفحص المخبري الخاص بلطاخة عنق الرحم لكل النساء اللواتي هن بحاجة لها وعدم الاستخدام الفعال والأمثل للموارد الصحية المتاحة في القطاع الطبي الخاص والحكومي.

تكتشف حوالي 370000حالة جديدة من سرطان عنق الرحم كل عام ويحدث حوالي ثمانين بالمئة منها في الدول النامية ويأتي سرطان عنق الرحم في المراتب المتقدمة بين السرطانات الأكثر شيوعا في العالم وهو من الأسباب الرئيسية المؤدية للوفاة بسبب السرطان بين النساء في الدول النامية.

إن معدلات الاصابة مرتفعة جدا في امريكا الوسطى تليها مناطق جنوب أفريقيا وشرقها وامريكا الجنوبية وجزر الكاريبي وجنوب آسيا وتلقى حوالي 200ألف من النساء حتفهن كل عام بسبب الاصابة بسرطان عنق الرحم في جميع أرجاء العالم، إن السبب الواضح للارتفاع الحاد في معدل وقوع اصابات عنق الرحم في الدول النامية هو نقص برامج التقصي الفعالة التي تهدف إلى كشف حالات ما قبل السرطان ومعالجتها قبل ان تتطور إلى سرطان غاز اذ يقدر ان خمسة بالمئة فقط من النساء في الدول المتطورة فقط خضع نصفهن على الأقل للكشف المبكر عن سرطان عنق الرحم أي أن الفرق ما بينهما هو عشرة أضعاف.
 

المصدر:

  • جريدة الرياض - الأربعاء 16 ربيع الأول 1428هـ - 4 أبريل 2007م - العدد 14163

الزنجبيل يقي الإنسان من الجلطات القلبية والسرطان وداء السكري

الزنجبيل يقي الإنسان من الجلطات القلبية والسرطان وداء السكري

أثبتت دراسات علمية متخصصة أن للزنجبيل العديد من الفوائد القيمة التي تقي الإنسان من أمراض القلب والسرطان والتهاب المفاصل وداء السكري. كما خلصت الدراسة إلى أن الزنجبيل مضاد ثبت مفعوله ضد الحساسية وآلام الطمث لدى النساء والصداع النصفي (الشقيقة)، وأنه كذلك علاج ناجع ضد تجاعيد البشرة.

أكد ذلك الصيدلي القانوني بإدارة الرعاية الصيدلية في الشؤون الصحية بمنطقة القصيم عبد الرحمن الحميدان الذي قام بدراسة علمية بهذا الشأن حيث قال: يقول الله - عز وجل - ( وَيُسْقَوْنَ فِيهَا كَأْسًا كَانَ مِزَاجُهَا زَنجَبِيلًا. عَيْنًا فِيهَا تُسَمَّى سَلْسَبِيلًا ). آية من الوحي الإلهي العظيم منذ 1400سنة تذكر نبتة بعينها شرفها بأن تكون من شراب أهل الجنة.

لفتت هذه النبتة العجيبة أنظار العلماء فهبوا بأبحاثهم عن أسرارها يبحثون ولفوائدها الطبية يرجون ويرغبون (وكان ممن بحث وأجرى تجارب عديدة على الزنجبيل الدكتور طارق مصطفى خريج جامعة كولومبيا البريطانية حيث قدم ورقة عمل خاصة عن الزنجبيل سماها (الزنجبيل وفوائده الطبية في علاج كثير من الأمراض) في المنتدى العالمي للطب الشعبي عام 1417هـ الذي نظمته وزارة الصحة بالتعاون مع مستشفى الملك فهد بجدة. فألفيت ورقة عمله جديرة بالمتابعة فجعلتها نقطة بداية ومرجعاً لبحث أجمع فيه شتات ما تمت دراسته من قبل العلماء عن الزنجبيل، فأرجو من الله أن أكون قد وفقت فيما جمعت وكتبت وأضفت وعلقت.

المواد الفعالة في الزنجبيل وهي: 1 - (6 - جينجيرول ) وهو أهم المواد الفعالة فيه.
2 - (8 - جينجيرول) 8 - . 3 - (10 - جينجيرول ) 10 - . 2 4 - زنجبرين 5 5 - شاجول.
- زنجيرون

المصدر:

  • جريدة الجزيرة - الاربعاء 16 ربيع الأول 1428 العدد 12606

مجموعات فرعية