الأحد, أيار 19, 2024
  • 1
  • 2
  • 3

هناك العديد من النصائح التغذوية التي تأتي من الأطباء واخصائي التغذية تنصح بتناول التفاح مع القشر وعدم تقشيره بعد تنظيفه جيدا وقد يعزى الأمر لارتفاع نسبة الألياف فيه والتي تلعب دور في
 

الصحة إلا أن هناك دراسة نشرت في مجلة الزراعة وكيمياء الغذاء هذا العام توضح أن قشور التفاح بالإضافة إلى احتوائها على نسبة جيدة من الألياف ألا أن هذه القشرة كذلك تحتوي على بعض المركبات الكيميائية(phytochemicals) والتي لها تأثير مضاد للمواد المحفزة للسرطان (المسرطنة) (anticarciogenic)

ولقد لوحظ في الدراسة أن التفاح الأحمر يحتوي نسبة جيدة من هذه المواد المضادات لحدوث اي محفزات للسرطان لذلك ينصح الجميع بتناول التفاح بشكل عام وخاصة الأحمر واهم المحاذير من تناول التفاح بالقشر هو أن بعض أنواع التفاح أو الفواكه بشكل عام خاصة التي لا تزرع في مزارع خاصة تحافظ على استخدام المبيدات بقدر مناسب وبدون إشراف

لذلك ينصح بقياس معدلات هذه المبيدات في التفاح المستورد وذلك بأخذ عينات وقياس هذه المبيدات فيه لان هناك بعض المزارع في الدول المصدرة لهذا التفاح لا تراعي اي تشريع او توصيات باستخدام هذه المبيدات لذلك يجب الحرص على التأكد من شحنات التفاح المستوردة واختبار معدلات هذه المبيدات فيها لان وجودها قد يكون له تأثير سلبي.

المصدر:

لا دليل على الإصابة بالسرطان بسبب نقل الدم

لا دليل على الإصابة بالسرطان بسبب نقل الدم

أشارت نتائج بحث جديد إلى أن الأشخاص الذين نقل إليهم دم من مانحين مصابين بسرطان لم تكن إصاباتهم قد شخّصت وقت التبرع لا تزيد لديهم فيما يبدو مخاطر الإصابة بأورام خبيثة.
 

وجاءت هذه النتائج الذي نشرت في مجلة لانست من تحليل لبيانات دوّنت بسجلات بنوك دم سويدية ودنماركية في الفترة من عام 1968 إلى عام 2002م. واعتبر المانحون للدم الذين شخصت إصابتهم بالسرطان في غضون 5 سنوات من التبرع أنهم كانوا في الطور الأولى أو المرحلة البسيطة من الإصابة بالمرض الخبيث وقت التبرع.

ولا يوجد دليل على أن هناك زيادة في احتمالات إصابة متلقين للدم من متبرعين مصابين بسرطان لم يشخص وقت التبرع سواء بكثير أو قليل بالسرطان مقارنة بمتلقين لدم من متبرعين غير مصابين بالسرطان.
 

المصدر:

صحة الحرس تعلن تأسيس بنوك حيوية لحفظ الحمض النووي والأنسجة السرطانية

صحة الحرس تعلن تأسيس بنوك حيوية لحفظ الحمض النووي والأنسجة السرطانية

أعلن معالي المدير العام التنفيذي للشئون الصحية للحرس الوطني الدكتور عبد الله بن عبد العزيز الربيعة عن خطه طموحة تتضمن تطوير وتأسيس بنوك حيوية يكون مقرها

مركز الملك عبد الله العالمي للأبحاث الطبية بجامعة الملك سعود بن عبد العزيز للعلوم الصحية بالحرس الوطني في خطوة تهدف إلى إنشاء قاعدة بنوك حيوية خصوصاً للأمراض المنتشرة والمعضلة في المملكة، ويأتي في مقدمتها مرض السكر والضغط.
جاء ذلك في تصريح صحفي أدلى به أمس عقب افتتاحه ورشة عمل بنوك المواد الحيوية والتي عقدت في نادي ضباط الحرس الوطني بالرياض.

وتوقع الدكتور الربيعة أن ينتهي من تأسيسها في غضون الثلاث سنوات المقبلة.

وأكد أن الهدف من تلك البنوك هو تجهيز اللبنة الأساسية من اجل توفير المادة البحثية وأدوات البحث العلمي وجعلها في متناول الباحثين.

وأوضح الدكتور الربيعة أن البنوك المزمع إنشاؤها سوف تضم فروعاً مهمة تعمل على تجميع وتخزين الحمض النووي والبلازما والأنسجة وسوائل الجسم المختلفة والأنسجة السرطانية، إضافة إلى تجميع العينات الحيوية من المرضى والأصحاء، مؤكداً بان تلك البنوك من ضروريات البحوث الطبية الحديثة.

وأشار الدكتور الربيعة إلى أن جامعة الملك سعود بن عبد العزيز للعلوم الصحية حريصة لان تكون موطناً للبحث العلمي والتركيز على العلوم الأساسية والبحث الحيواني والمخبري والخلايا الجذعية والعلاج الخلوي بما في ذلك بنك دم الحبل السري.

من جهته قال المدير التنفيذي لمركز الملك عبد الله العالمي للأبحاث الطبية الدكتور محمد الجمعة أن عقد هذه الورشة يأتي متزامناً مع وضع صحة الحرس للخطط المستقبلية لتأسيس البنوك الحيوية في جنبتها، وقد تم دعوة نخبة من الخبراء المتحدثين والمحاورين العالميين من المملكة والمملكة المتحدة قدموا لمشاركتنا من جامعة مانشستر من أجل بدء التعاون في مجال إنشاء البنوك الحيوية.

وأضاف إلى القول إن جامعة الملك سعود بن عبد العزيز للعلوم الصحية اعتمدت البدء ببناء القدرات البشرية المدربة عن طريق التدريب والابتعاث والتخطيط لبناء أحدث المراكز البحثية.

وبين الدكتور الجمعة أن الورشة تقام بالتعاون مع اللجنة الوطنية للأخلاقيات الحيوية بهدف إلقاء الضوء على أهمية البنوك الحيوية وضرورة قيامها في المراكز الطبية والبحثية وتبادل الآراء والخبرات المؤدية للاستفادة من تجارب من سبقونا في هذا المجال الحيوي الهام.
 

المصدر:

الأسبرين قد يمنع الإصابة بسرطان الأمعاء

الأسبرين قد يمنع الإصابة بسرطان الأمعاء

ذكرت دراسة حديثة أن تناول الأسبرين يومياً يمكن أن يمنع الإصابة بسرطان الأمعاء.
وقال باحثون من جامعة إكسفورد إن تناول جرعة من الأسبرين تتألف من 300ملغرام يومياً لخمسة أعوام يقي الإنسان من هذا المرض.

وأشار هؤلاء إلى أن تناول الأسبرين لفترة طويلة أمر لا يحبذه الكثير من الأطباء نظراً للمشاكل التي قد يسببها للمعدة، ولكن فريق البحث قال إن هذا العلاج يمكن أن يكون مفيداً للأشخاص المعرضين للإصابة بالسرطان بشكل كبير.

وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية أن جمعيات مكافحة السرطان رحبت بنتائج الدراسة التي نشرت في العدد الأخير من مجلة "لانسيت"، والتي اطلعت على معلومات طبية لبحث سابق شمل أكثر من 7500شخص. إلى ذلك قال البروفيسور بيتر روتويل الذي قاد البحث إن الأشخاص المعرضين بشكل كبير لخطر الإصابة بسرطان الأمعاء لن يتأذوا كثيراً إذا تناولوا الأسبرين.وأضاف روتويل" قد يواجه هؤلاء بعض مخاطر النزيف المعوي، ولكنهم سوف يشعرون بفوائد مهمة من حيث تقليص خطر الإصابة بسرطان القولون".وتابع" في هذه الحالة أعتقد أنه من المناسب تناول الأسبرين يومياً".

من جانبه قال روب غلين جونز من مركز مكافحة السرطان في المملكة المتحدة " هذا الأمر مثير جداً للاهتمام، وهو يؤكد ما نعرفه حول العلاقة بين الأسبرين والبوليب (ورم في الغشاء المخاطي) وتطور سرطان الأمعاء".وأضاف " هذه المعلومات لا تعني أنه على الناس الإسراع في تناول جرعات عالية من الأسبرين يومياً"، محذراً من أن تناول هذا العلاج لفترة طويلة قد تكون له نتائج سلبية على البعض.

المصدر:

مجموعات فرعية