الأحد, أيار 19, 2024
  • 1
  • 2
  • 3
لإشعارهم بالعودة للاندماج في المجتمع

150 طفلاً يحتفلون بنعمة الشفاء من السرطان

150 طفلاً يحتفلون بنعمة الشفاء من السرطان

احتفل أكثر من 150 طفلاً وطفلة بشفائهم من مرض السرطان في النادي الاجتماعي في سكن مدينة الملك عبدالعزيز الطيبة (الحرس الوطني) الخميس 23 ربيع الثاني 1428 هـ.

وقالت مشرفة برنامج مركز الأورام في مدينة الملك عبدالعزيز الطيبة فايزة الشهري: «إن الحفلة تهدف إلى إشعار الأطفال، الذين تم شفاؤهم من مرض السرطان، بأنهم جزء لا يتجزأ من المجتمع، وذلك من خلال دمجهم مع أقرانهم من الأطفال الأصحاء ومشاركتهم في هذه الفعالية».
وأشارت إلى أن الفعاليات متنوعة، وأهمها طلب مساعدة هؤلاء الأطفال من أصحاب القلوب الرحيمة، وتقديم الدعم لهم للدخول إلى المجتمع، إضافة للأركان التعليمية، والترفيهية، والمسرح، وركن ارتداء الزي التراثي.
وذكرت الشهري أن مشاركة الفنانين فايز المالكي ويوسف الجراح للأطفال فرحتهم دعم نفسي يسهم كثيراً في علاج المرضى، وتخلل الحفلة العديد من المسابقات، والشخصيات الكرتونية المتحركة، التي تستقبل الأطفال وتلعب معهم أثناء فعاليات الحفلة.
وتحدثت أم بشاير عن إصابة ابنتها بشائر (9 أعوام) بمرض السرطان، اذ شعرت بارتفاع درجة حرارتها ونقلتها للمستشفى وجلست معها 3 اسابيع، وذهبت بها لمستشفى الشميسي واجروا التحاليل والفحوصات، وقال الطبيب وقتها انها مصابة بمرض السرطان ثم نقلت لمستشفى الحرس الوطني وقاموا بعلاجها، ومتابعتها وإبعاد مخاوف الحزن والألم من داخلها نفسياً، حتى تم زرع نخاع لها في الرأس في مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، والحمد الله هي تعافت من المرض بعد معاناة استمرت سنة ونصف السنة.

المصدر:

الشاي يقلل من مخاطر الإصابة بسرطان الجلد

الشاي يقلل من مخاطر الإصابة بسرطان الجلد

أشار بحث جديد إلى أن الأشخاص الذين يختتمون يومهم باحتساء الشاي كل ليلة في استرخاء ربما تقل مخاطر إصابتهم بنوعين شائعين من سرطان الجلد.

وفي دراسة شملت 2200 شخص بالغ، وجد الباحثون أن الأشخاص الذين يقبلون على احتساء الشاي كانت مخاطر إصابتهم بسرطان الجلد الذي يعرف باسم "سكواموس سل كارسينوما" أو "بازال سل كارسينوما" أقل وهما أكثر نوعين شائعين من سرطان الجلد.
ووجد الفريق القائم بالدراسة الذي يقوده دكتور جودي آر. ريس من كلية طب دارتموث في نيوهامبشير أن الرجال والنساء الذين يحتسون الشاي بانتظام أي يحصلون على فنجان أو أكثر من الشاي في اليوم تقل احتمالات إصابتهم بهذا النوع من سرطان الجلد بنحو 20 - 30% مقارنة بهؤلاء الذين لا يقبلون على احتساء الشاي.

ووفقا لنتائج الدراسة التي نشرت في دورية "أمراض الجلد" كان التأثير أكثر قوة في نطاق المشاركين في الدراسة من المغرمين بشرب الشاي منذ عقود إلى جانب هؤلاء الذين يتناولون بانتظام فنجانين من الشاي على الأقل في اليوم الواحد.
لكن الدراسة لا تعني أنه بمقدور أي شخص الإفراط في التعرض للشمس طالما أنه سيحتسي الشاي عقب ذلك. ولم يعثر الباحثون على دليل على أن تناول الشاي يقلل مخاطر الإصابة بسرطان الجلد لدى الأشخاص الذين أصيبوا بحروق من جراء التعرض للشمس في مرات عديدة في الماضي.

المصدر:

بمناسبة نيل الجمعية لجائزة أعمال البر

مؤسسة دعم مراكز مرضى السرطان باليمن تهنئ الجمعية

مؤسسة دعم مراكز مرضى السرطان باليمن تهنئ الجمعية

الجمهورية اليمنية

تلقت الجمعية خطاب تهنئة من المؤسسة الخيرية لدعم مراكز مرضى السرطان بالجمهورية اليمنية بمناسبة حصول الجمعية على جائزة الأمير محمد بن فهد لأعمال البر .

أشادوا فيه بإنجازات الجمعية المتواصلة والدائمة في مجال مكافحة مرض السرطان وتعاونها المستمر مع كافة المراكز المحلية والدولية لدعم مكافحة مرض السرطان مثمنين نيل الجمعية لجائزة الأمير محمد بن فهد وأنها تعبير للشعور الصادق بعظم المسؤولية تجاه معاناة مرضى السرطان .

عقاقير مجتمعة تعالج سرطان الثدي بفعالية

 عقاقير مجتمعة تعالج سرطان الثدي بفعالية

أعلن باحثون أمريكيون أول من أمس أن مجموعة من 3 عقاقير مستهدفة ربما تساعد نساء مصابات بسرطان الثدي من نوع " إتش آي آر2- إيجابي" بشكل أفضل كثيرا من أي عقاقير أخرى تستخدم بشكل مفرد. ويعد هذا النوع مسؤولا عن حوالي ربع حالات سرطان الثدي بين البشر.

وأظهرت دراسة أجريت على الفئران أن استخدام العقاقير الثلاثة إلى جانب عقار لسرطان الثدي يسمى "تاموكسيفين" ساعد تماما على التخلص من الأورام ولم تظهر مرة أخرى. وعلى نقيض ذلك يمكن أن تظهر الأورام بعد عدة أسابيع إذا استخدم عقار واحد بمفرده.

وقال الدكتورة راشيل تشيف بكلية طب بايلور في هيوستون التي أشرفت على الدراسة "للمرة الأولى تمكنا من شفاء فئران مصابة بسرطان ثدي قوي يصيب البشر".

واختبرت تشيف وزملاء لها عقارا تجريبيا يسمى "بيرتوزوماب" و"تراستوزوماب" ويباع بالاسم التجاري هيرسبتين. وتصنعه شركة جيننتيك التي يملك غالبية أسهمها شركة روش. والعقار الثالث هو "جيفيتينيب" الذي تبيعه شركة إسترازينيكا تحت الاسم التجاري أريسا.

وهذه العقاقير هي أجسام مضادة مستخرجة من خلايا متطابقة جينيا - وهي بروتينات معدلة للنظام المناعي للإنسان ومصممة تحديدا لمهاجمة جوانب معينة من الأورام.

وكتب الباحثون في دورية معهد السرطان الوطني قائلين إن نتائجهم هذه تدعم فكرة أن أورام "إتش آي آر2- إيجابي" تكتسب في نهاية الأمر مقاومة لأي نوع من الأدوية لكن مهاجمتها على عدة جبهات يمكن أن توقف هذا التطور.
وقالت الدكتورة جرازيا إربينو التي شاركت في هذه الدراسة "لدينا الآن علاج فعال وإن الشفاء من هذا المرض تحسن بشكل ملحوظ".
واستخدم العلاج الكيميائي للسرطان طويلا في شكل مجموعات لكن استخدام أدوية مستهدفة عديدة يمكن أن تسبب أعراضا جانبية أقل نظرا لأن العقاقير تؤثر فقط على الأورام وليس على الخلايا السليمة.
وقالت تشيف في بيان "عندما نتتبع هدفا معينا في ورم المريض، يرجح أن يكون العلاج أكثر فعالة وأقل سمية".

المصدر:

مجموعات فرعية