يشارك مركز عبد اللطيف للكشف المبكر عن سرطان الثدي، التابع للجمعية السعودية الخيرية لمكافحة السرطان بحملة تثقيفية توعوية، وذلك بدعوة من لجنة التنمية الاجتماعية الاهلية بمحافظة الأرطاوية، وسوف يدشن هذه الحملة مساعد المدير العام للصحة العامة بالرياض، سعادة الدكتورة أميرة بنت عبد المحسن الرصيص، حيث ستقام بصالة احتفالات البلدية بالمحافظة بعد صلاة المغرب، وذلك ابتداءً من يوم الاثنين 8/7/2019م وحتى يوم الخميس 11/7/2019م.
ويهدف مركز عبد اللطيف في المشاركة في هذه الحملة إلى توعية سكان محافظة الأرطاوية عن ضرورة الكشف المبكر ونشر الوعي الصحي، وسوف تتواجد عربة الكشف المبكر "الماموجرام"، إضافةً إلى إقامة ركن تعريفي للمركز يجيب على تساؤلات الزوار، ويقوم على توعيتهم حول مرض سرطان الثدي، وما هي مسبباته، وكيفية الوقاية منه، وحثهم على أهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي، والشرح عن الخدمات التي يقدمها المركز لزواره، من خدمات الكشف المجاني لسرطان الثدي، وتقديم المحاضرات التوعوية والتثقيفية، بالإضافة الى الإجابة على الأسئلة والاستفسارات حول مرض السرطان وطرق الكشف الذاتي له.
لذا تدعو الجمعية أهالي محافظة الأرطاوية والقرى التابعة لها لحضور الفعالية، وذلك للمشاركة في رفع مستوى الوعي الصحي، والكشف البكر للسيدات ومعرفة طرق الكشف الذاتي والمبكر والمساهمة في إنجاح هذه الحملة.
يذكر أن مركز عبد اللطيف للكشف المبكر عمل منذ نشأته في عام 2007م، على تقديم فحص بجهاز الماموغرام لأكثر من 27،984 ألف مستفيدة، وما يقارب6296 سيدة تم فحصهن بالموجات فوق الصوتية، وعدد المستفيدات من الفحص السريري لما دون سن الأربعين 14،975 مستفيدة، وعدد الزائرات والمستفيدات من خدمة التثقيف الصحي بالفعاليات الخارجية ما يقارب 40.000 مستفيدة. ويقدم المركز الكثير من الخدمات الاجتماعية من توعية وتثقيف، وخدمات الدعم والوقاية.
أقامت الجمعية اليوم الخميس 25/09/1440هـ الموافق 30/05/2019م فعاليات برنامج هدايا العيد لمرضى السرطان، في مستشفى الحرس الوطني بالرياض، بمشاركة أ. مهند عبد العزيز, حيث يستهدف البرنامج معايدة مرضى السرطان المنومين في المستشفيات بمدينة الرياض ممن حرمهم المرض من فرحة العيد بين أهاليهم وذويهم. ويستهدف البرنامج زيارة أكثر من 300 مريض ومريضة بالسرطان المنومين في كلا من مستشفى الملك خالد الجامعي ومدينة الأمير سلطان الطبية العسكرية ومستشفى قوى الأمن ومدينة الملك سعود الطبية ومدينة الملك فهد الطبية ومستشفى الملك عبدالله التخصصي للأطفال بالحرس الوطني ومستشفى الملك فيصل التخصصي.
حيث تشارك الجمعية عدد من الشخصيات الاجتماعية والفنية والرياضية والتطوعية وعدد من منسوبي الجمعية لتهنئة المرضى بالعيد والاطمئنان على صحتهم والترويح عنهم ومساندتهم اجتماعيا ونفسيا والتخفيف من آثار الإصابة بالمرض.
والتي ابتدأت من يوم الأحد 21/09/1440هـ الموافق 26/05/2019م بأول زيارات البرنامج بالمدينة الجامعية الطبية بجامعة الملك سعود، بمشاركة نجوم برنامج هي وهو في قناة MBC، وبحضور عضو مجلس إدارة الجمعية الأستاذ عبدالعزيز العيد وعدد من منسوبي الجمعية، وعقبتها زيارة مدينة الملك سعود الطبية بمشاركة الفنان طلال السدر.
ولحقتها زيارة مدينة الملك فهد الطبية بمشاركة الإعلامي عمر الملحم، حيث تخللت الزيارات تهنئة المرضى بالعيد والاطمئنان على صحتهم والترويح عنهم ومساندتهم اجتماعيا ونفسيا والتخفيف من آثار الإصابة بالمرض، بالإضافة إلى تقديم الهدايا لهم، وقد قدمت الهدايا كتبرع من قبل شركة ليبتون .
هذا وأوضح الأستاذ مقبل السريّع مدير عام الجمعية بأن هذه الزيارات مستمرة حتى أول أيام عيد الفطر المبارك وأضاف "السريع" أن هذه الزيارات تأتي امتدادا لبرامج الجمعية السعودية الخيرية لمكافحة السرطان في مجال الدعم النفسي لمرضى السرطان ومشاركة لفرحتهم بالعيد، وتقديم الهدايا لهم والعمل على تخفيف ما يعانيه مرضى السرطان من الألم وتشجيعهم معنويا من خلال التواجد معهم في جميع المناسبات الكبرى مثل الأعياد والعطلات التي حرمهم المرض تواجدهم بين ذويهم ومشاركتهم أفراحهم.
كما شكر أ. السريع كل من ساهم في انجاح هذا البرنامج من صحف اعلامية و قنوات فضائية، في تغطيتهم لنشر برنامج هدايا العيد، وكذلك الراعي في توفير هدايا المرضى ليبتون.
يذكر أن الجمعية السعودية الخيرية لمكافحة السرطان تقدم للمرضى الخدمات الاجتماعية، من النقل والإسكان والمساعدات المالية، وخدمات الدعم النفسي، وخدمات الدعم والوقاية، وتمكنت من تقديم أكثر من(100.00) خدمة للمرضى، ويمكن المساهمة فيدعم الجمعية عن طريق إرسال رسالة SMSفارغة للرقم (5070)، وللتبرع بمبلغ (12) ريالات شهريا إرسال الرقم (1).
أقامت الجمعية السعودية الخيرية لمكافحة السرطان حفل الإفطار السنوي لعدد من المشاهير في وسائل التواصل الاجتماعي والإعلاميين، وذلك في إطار التعريف بحملة الجمعية في شهر رمضان المبارك" أنا أقدر وأنت تقدر" والتعريف بخدمات الجمعية التي تقدمها لمريض السرطان والمجتمع من توعية وتثقيف.
وشهد حفل الإفطار الجماعي الذي أقيم في " فندق ومركز المؤتمرات كراون بلازا آر دي سي" بمدينة الرياض، حضور رئيس مجلس إدارة الجمعية معالي الدكتور محمد بن أحمد الكنهل ونائبة الأستاذ سعود بن هاجد، واعضاء مجلس الادارة، الى جانب نخبة من الإعلاميين ومشاهير مواقع التواصل الاجتماعي.
كما ابتدأ د."الكنهل" كلمته مرحباً بالحضور الكريم، وشكرهم على تلبية الدعوة، ومن ثم استعرض من خلالها خدمات الجمعية التي تقدمها لمرضى السرطان والمجتمع، بالإضافة الى التعريف بحملة "أنا أقدر وأنت تقدر" وحرصة على دعم محاربي السرطان، ودورها في مجال التوعية والتثقيف، وحرصها على نشر الوعي الصحي في المجتمع والكشف المبكر وطرق الوقاية. مهنئاً الجميع بهذا الشهر الكريم سائلاً الله العلي القدير أن يتقبل منهم الصيام والقيام وأن يعيده على المملكة والأمة الإسلامية بالخير سنواتٍ عديدة، مشيداً بالدعم الخيري من ادارة " فندق ومركز المؤتمرات كراون بلازا آر دي سي " ممثلة في مدير الإدارة المالية سعادة الأستاذ فايز المفرج، والذين كان لهم الأيادي البيضاء، في رعايتهم الكريمة لهذه المناسبة الغالية، كما أشاد بالنتائج المثمرة والنمو المتصاعد الذي حققته الجمعية خلال الفترات الماضية متمنيًا لمنسوبيها مواصلة العطاء في خدمة إخواننا مرضى السرطان.
من جانبه اكد نائب مجلس ادارة الجمعية أ. سعود بن هاجد، أن هذا اللقاء يأتي تأكيداً لرؤية وتطلعات الجمعية على توظيف روح التواصل والوفاء مع كافة المؤثرين من اعضاء وداعمين إعلاميين، وما يقدمونه من دور مهم في تحقيق تطلعاتها نحو الإنجاز والتميز، مشيراً الى أن هذا الإفطار يعد ضمن الأهداف التي تسعى الجمعية خلالها إلى إبراز جهود الجمعية والأرقام الكبيرة التي تبذلها لخدمة مرضى السرطان، وتكمن أهمية الملتقيات الرمضانية من تعزيز العلاقات بين الجمعية والداعمين والإعلاميين، وتعميق الصلات التي تربطهم لخدمة مصلحة المجتمع ومرضى السرطان ، حيث اصبح الافطار الجماعي في شهر رمضان المبارك عادة دينية قيمة تشعر الفرد بالانتماء، وتحسن علاقته مع الآخرين، وتدفعه نحو استشعار قيمة الشهر الفضيل في نفوس المسلمين.
هذا وقد القى رئيس جمعية إعلاميون كلمته، شاكراً الجمعية على الدعوة، قائلا" أن جمعية إعلاميون هي شريكة لكل عمل إنساني، وهو واجب علينا دعمها"، كما أشاد من جهته بجهود الجمعية متطلعاً المزيد من التوفيق والنجاح.
وفي ختام اللقاء قدم د."الكنهل" شكره على تلبية الدعوة وتثمين الحضور، حيث تم تكريم الراعي المستضيف" فندق ومركز المؤتمرات كراون بلازا آر دي سي"، وتكريم الإعلاميين والجهات الإعلامية، وتم التقاط عدد من الصور التذكارية..
يذكر أن الجمعية السعودية الخيرية لمكافحة السرطان تقدم للمرضى الخدمات الاجتماعية، من النقل والإسكان والمساعدات المالية، وخدمات الدعم النفسي، وخدمات الدعم والوقاية، وتمكنت من تقديم أكثر من(100.00) خدمة للمرضى، ويمكن المساهمة فيدعم الجمعية عن طريق إرسال رسالة SMSفارغة للرقم (5070)، وللتبرع بمبلغ (12) ريالات شهريا إرسال الرقم (1).
أقامت الجمعية السعودية الخيرية لمكافحة السرطان برنامجها السنوي في شهر رمضان المبارك ماضيكم حاضرنا، وذلك للمرة السادسة على التوالي اليوم الأثنين 15/9/1440هـ الموافق 21/5/2019م، من الساعة التاسعة والنصف مساءً وحتى الساعة الواحدة صباحاً في مستشفى الملك خالد الجامعي، حيث تهدف الى الترويح على المرضى وذلك من خلال تقديم مشاهد من الماضي بتقديم عدد من الإعلاميين.
وقدم البرنامج سفير الجمعية د. حمد بن جروان، الذي انطلق في بدايته بآيات من القرآن الكريم، وتلتها كلمة لعضو مجلس الإدارة أ. عبد العزيز العيد واشتمل على الحديث عن خدمات الجمعية ودورها في مساندة المريض، وتخلل ذلك كلمة لسفير الجمعية د. حمد بن جروان تطرَّق فيها الى كيفية تخطية للصعوبات وحصوله على درجة الدكتوراه رغم عوائق المرض، هذا وقد القى نائب رئيس مجلس الإدارة أ. سعود بن هاجد حول البرنامج المقام وما له من أثر نفسي على المرضى.
كما شمل برنامج ماضيكم حاضرنا على عدة فقرات ترفيهية وشعرية للمرضى والحضور ومنها قصص من الماضي الجميل، وعدة فقرات إنشاديه وفقرة شعر، وفي ختام البرنامج تم تكريم الحضور منهم عدد من الشخصيات الإعلامية بالإضافة إلى تكريم الراعي لهذا البرنامج شركة الدخيل للعود، وذلك على دعمهم في مثل هذه البرامج التي لها صدى إيجابي في قلوب المرضى. وفي ختام البرنامج قدمت الجمعية هدايا للمرضى.
يذكر أن الجمعية السعودية الخيرية لمكافحة السرطان تقدم للمرضى الخدمات الاجتماعية، من النقل والإسكان والمساعدات المالية، وخدمات الدعم النفسي، وخدمات الدعم والوقاية، وتمكنت من تقديم أكثر من مائة ألف خدمة للمرضى، ويمكن المساهمة في دعم الجمعي عن طريق إرسال رسالة SMS فارغة للرقم (5070)، وللتبرع بمبلغ (12) ريالات شهريا إرسال الرقم (1).
