الجمعة, أيار 03, 2024
  • 1
  • 2
  • 3

مسحة عنق الرحم والسرطان

مسحة عنق الرحم والسرطان

ان مسحة عنق الرحم، أو الفحص الدوري لعنق الرحم مهم جداً لرصد سرطان هذا العنق مبكراً، وبالتالي علاجه. ومن المهم لكل سيدة عمرها بين 20 و65 سنة ان تجري هذا الفحص دورياً وفي انتظام، والا فإن مفاجأت لا تحمد عقباها قد تكون فب الانتظار.

فهدف الفحص هو كشف التغييرات الطارئة، التي يمكن أن تحدث في مخاطية عنق الرحم، خصوصاً معرفة ان كان هناك خلايا شاذة أو غريبة تسير باتجاه الخبثنة، لكن السؤال الذي يطرح نفسه هو : هل هذا الفحص فعال؟

الباحثون النيوزيلانديون من جامعة ((أوكلاند)) حاولوا الاجابة عن هذا السؤال، ومن أجل وضع النقاط على الأحرف ألقوا نظرة فاحصة على سجل السرطان الوطني بين عامي 2000 و 2002. وعند الغوص في المعطيات المتعلقة بسرطان عنق الرحم، اكتشفوا اكثر من 50 في المئة من المصابات يجرين الفحص في مواعيده المنتظمة، بل خضعن له بعد مدة تجاوزت الثلاث سنوات، مع ان النظام المعمول به في نيوزيلاندا هو اجراء الفحص كل 3 سنوات.

يذكر ان سرطان عنق الرحم هو ثاني اكثر السرطانات شيوعاً عند النساء النشطات جنسياً. وشهد العام 2005 اكثر من خمسمئة ألف حالة جديدة، ويتوقع زيادة حصولة في السنوات العشر المقبلة بنسبة 25 في المئة.

المصدر:

  • جريدة الحياة - العدد 15997

المطالبة بإلزام المستشفيات بتسجيل حالات السرطان

المطالبة بإلزام المستشفيات بتسجيل حالات السرطان

شهدت ندوة عن سرطان الثدي التي أقيمت أمس بفندق الفور سيزون بالرياض مطالب نسائية بإصدار قانون يلزم المستشفيات بتسجيل الحالات المصابة بالسرطان وذلك لوضع بيانات توضح عدد المصابين بالأمراض السرطانية خاصة سرطان الثدي والمستشفى التي لا تبلغ عن وجود حالة سرطان تطبق عليها عقوبة.

وأوضحت استشارية أورام وأمراض الدم الدكتورة أم الخير عبدالله أبو الخير أن ندوة (عن سرطان الثدي) تستمر مدة يومين وذلك بالتعاون مع اللجنة الوطنية لمؤتمر السرطان الذي يعقد سنويا في تكساس سان أنطونيو بالولايات المتحدة الأمريكية للمتخصصين في أمراض سرطان الثدي والجراحة وعلم الأنسجة وأخصائي الأمراض، مشيرة إلى أن الهدف منها هو العمل على إجراء دراسات وأبحاث على الحالات المصابة بسرطان في السعودية، والمطالبة بإصدار قانون يلزم المستشفيات بتسجيل الحالات المصابة بالسرطان وذلك لوضع بيانات توضح عدد الإصابة بالأمراض السرطانية خاصة سرطان الثدي والمستشفى الذي لا يبلغ عن وجود حالة سرطان تطبق عليه عقوبة وهذه القوانين تفرضها هيئة السجل الوطني للأورام بضرورة تبليغها بكل الحالات الموجودة في المملكة.
وأكدت أبو الخير لـ "الوطن" أن إقامة مثل هذه الندوات يضيف الكثير للأطباء السعوديين خاصة مع عدم وجود إحصائية للإصابة بسرطان الثدي، كما أن عدم وجود بيانات واضحة أو مكتملة عن عدد الإصابات يعود لعدة أسباب منها أن المستشفيات لا تبلغ عن الحالات أو أنها تتأخر في التبليغ عن الحالة المصابة، وبعض الحالات تشخص بشكل خاطئ إضافة لجهل المرضى في إصابتهم بالمرض، وقالت إنه من المنتظر أن تخرج هذه الندوة بتوصيات منها ضرورة أن يتحد الأطباء في عمل أبحاث موازية للغرب ودراسة الحالة المصابة لأن بحث الحالة لا يعني تجريب الأدوية.
 

 

المصدر:

  • جريدة الوطن

تصاب به امرأة كل دقيقتين

تصاب به امرأة كل دقيقتين

ضمن سياسة مركز الدكتور سليمان الحبيب الطبي في نشر التوعية والتثقيف الصحي يقوم حالياً بالمشاركة في فعاليات اليوم العالمي لسرطان الثدي الذي وافق اليوم 4 فبراير 2007م حيث تم تحديد شهر اعتباراً من 3 فبراير 2007م لتوعية مراجعيه بخطورة هذا المرض.


 

وتأتي مشاركة المركز بهذه المناسبة من خلال تقديم خصم 20% لمراجعات المركز اللواتي يقمن بفحص الثدي، وكذلك من خلال إعطاء كل موظف شعار الحملة الذي يجب أن يوضع طيلة الفترة، وسيتم توزيع البرشورات الخاصة بفحص الثدي على مكاتب الاستقبال وصالات الانتظار. هذا ما أكده الدكتور نادر حسين استشاري الجراحة العامة وجراحة المناظير بالمركز.

وأضاف أن اهتمام المركز بالمشاركة بمثل هذه الفعالية تأتي من منطلق تزايد حالات الإصابة بالمرض التي تم معاينتها في المركز بالفترات الماضية، كما أن هذا المرض يعتبر ثاني أكثر الأنواع السرطانية شيوعاً في العالم. وعليه فقد أوصت الجمعية الأوروبية لسرطان الثدي أن الفحص المبكر بواسطة أشعة MAMMOGRAPHY هو الوسيلة الأفضل لاكتشاف وتشخيص المرض مبكراً، وهناك حقائق تشير إلى أنه يتم تشخيص امرأة كل دقيقتين مصابة بمرض السرطان بالعالم وهناك حالة وفاة بالعالم كل 13 دقيقة بسبب المرض. كما أن الدراسات التي أجرتها الجمعية الأمريكية لسرطان الثدي أوضحت أن 96% من النساء اللاتي تم شفاؤهن هن اللاتي تم اكتشاف وتشخيص المرض لديهن مبكراً.

 

المصدر:

  • جريدة الجزيرة - العدد 12547

ولي العهد يتبرع بمليون ريال لجمعية مكافحة السرطان

ولي العهد يتبرع بمليون ريال لجمعية مكافحة السرطان

برع ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران المفتش العام الرئيس الأعلى لـ ((مؤسسة سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الخيرية)) الأمير سلطان بن عبدالعزيز بمليون ريال دعماً للجمعية السعودية الخيرية لمكافحة السرطان، لما تقدمة من خدمات متنوعة وبرامج خيرية توعوية ضد هذا المرض.


 

ورفع رئيس مجلس إدارة الجمعية الدكتور عبدالله بن سليمان العمرو، أسمى آيات الشكر والتقدير إلى ولي العهد على هذا الدعم الكريم، وقال في تصريح صحافي بهذه المناسبة:  ((باسمي وبالإنابة عن أعضاء مجلس إدارة الجمعية، ومنسوبيها كافة يشرفني أن أعرب عن التقدير والعرفان لما تتفضل به مؤسسة سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الخيرية من دعم متميز ومساندة دائمة للجمعية، وللكثير من مشاريع العمل الخيري والاجتماعي في المملكة وخارجها)).

وأوضح أن هذه المكرمة تضاف إلى السجل الرائع من عطاء ولي العهد للجمعية ولمؤسسات الخير في بلادنا، وأشاد العمرو بالدور الوطني الرائد الذي تقوم به المؤسسة، وما تقدمة من خدمات ورعاية اجتماعية وصحية وعلمية من خلال منظومة فروعها ومراكزها المتعددة ومنها مدينة سلطان بن عبدالعزيز للخدمات الإنسانية، والتي وصفها بأنها نقلة حضارية في مراكز الرعاية والتأهيل في العالم العربي، كما أعرب عن امتنانه وتقديره لما تقدمة المؤسسة من مساندة للجمعية وللعديد من مشاريع العمل الخيري، مشيراً إلى أن التبرع الذي تلقته الجمعية من المؤسسة بمبلغ مليون ريال سيسهم في تحقيق العديد من أهدافها وتوسيع دائرة خدماتها وأنشطتها، وتنفيذ برامج جديدة ، يذكر أن مؤسسة سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الخيرية تقدم إلى جانب برامجها الصحية والاجتماعية والعلمية التي تتبناها فروعها ، دعما للعديد من الجمعيات والمؤسسات والهيئات الخيرية والعلمية لمساندة جهودها وأهدافها، وقد شمل هذا الدعم العديد من جهات العمل الخيري.

 

المصدر:

  • إدارة موقع الجمعية

  • جريدة الحياة - العدد 15997

مجموعات فرعية