الإثنين, أيار 06, 2024
  • 1
  • 2
  • 3

شرعت الجمعية السعودية الخيرية لمكافحة السرطان في إنشاء أركان ترفيهية لمرضى السرطان في المستشفيات بالتعاون مع شركة سنوفي افنتس في إطار دعمها وخدمتها المستمرة لدعم مرضى السرطان والتخفيف عنهم.
 

وستكون نقطة انطلاقة هذه الأركان مدينة الملك فهد الطبية بالرياض حيث تم تخصيص عدد من الغرف للرجال والنساء والأطفال من المرضى تليها باقي المستشفيات.

وأوضح المشرف العام على الجمعية السعودية الخيرية لمكافحة السرطان الدكتور عبدالعزيز بن ناصر الخريف ان هذا المشروع هو الأول من نوعه المخصص لدعم مرضى السرطان حيث ستكون هذه الغرف مقصد للمرضى في المستشفى سواء المنومين منهم أو المراجعين وسيتم تزويدها بجميع الوسائل الترفيهية والتثقيفية والتعليمية من أجهزة كهربائية والكترونية ومكتبة مقروءة ومسموعة ومرئية.
وأضاف انه قد روعي في تصميم الغرف وتأثيثها الحالة المرضية للمرضى وقدرتهم على التأقلم معها ، مثمناً مساهمة القطاع الخاص في خدمة المجتمع.

المصدر:

أعلنت الجمعية السعودية الخيرية لمكافحة السرطان عن انطلاق باكورة معارضها الصيفية لهذا العام بالتزامن مع مهرجان الرياض للتسوق ، وذلك بافتتاح معرض الجمعية بمركز غرناطة التجاري الذي افتتح هذا الأسبوع بحضور حشد كبير من المتسوقين وأعضاء من الجمعية .
 

وأكدت الجمعية أن هذا المعرض يأتي امتداداً للمعارض السابقة الهادفة إلى المساهمة في التوعية بأمراض السرطان وأهمية الكشف المبكر عنها وتعريف المجتمع بدور الجمعية الرائد في رعاية مرضى السرطان ودعمهم من خلال تقديم العديد من الخدمات لهم من رعاية اجتماعية، وإعانات مالية، وتذاكر سفر، وتوفير سكن للمرضى القادمين من خارج مدينة الرياض، وتبنى التثقيف الصحي عن أمراض السرطان وطرق الوقاية منها للحد من تزايد نسبة المصابين بالمرض في المملكة ، موضحة أن ما يميز هذه المعارض هو أنها تنحى الجانب التوعوي للمواطنين بالدرجة الأولى من خلال الذهاب إليهم في مواقع تجمعهم في الأسواق والمنتزهات وتوعيتهم بأمراض السرطان وسبل الوقاية منها .

يشار إلى أن الجمعية السعودية الخيرية لمكافحة السرطان تشارك في مهرجان الرياض للتسوق للعام الثاني على التوالي ضمن خدماتها الاجتماعية التوعوية بالاشتراك مع الغرفة التجارية الصناعية بالرياض ، وتأتي هذه المعارض إيماناً من الجمعية بأهمية التوعية المبكرة بالأسباب المؤدية إلى هذا الداء الخبيث وتأكيداً على أهدافها الحاثة على المساهمة الفاعلة في دعم برامج التوعية الوقائية من السرطان .

المصدر:

أكد تقرير رسمي صادر عن وزارة الصحة الاردنية أن أمراض السرطان تعد من المشكلات الصحية التي تواجه دول العالم وتحصد سنويا ارواح ثمانية ملايين انسان.
 

وجاء في التقرير الذي نشر في عمان أمس ان امراض السرطان تعد السبب الرئيسي للوفيات في الاردن والعديد من الدول العربية وتشكل ما نسبته 16في المئة من اسباب الوفيات.

واكد التقرير أن امراض السرطان تسببت بوفاة ما يقارب 620ألف مواطن عربي منذ عام 1996وحتى بداية العام الحالي. يذكر ان تقارير صادرة عن منظمة الصحة العالمية حذرت من خطورة تزايد اعداد الاصابات بالامراض السرطانية في الدول العربية وذلك في ضوء تزايد نسبة التلوث البيئي في الوطن العربي جراء الارتفاع الهائل في أعداد المصانع والسيارات الملوثة للبيئة اضافة الى سوء برامج التغذية التي تعتمد على تناول مواد غنية بالدهون واللحوم الدسمة والمشروبات الغازية.

وقد صنفت وزارة الصحة بالمملكة سرطان الرئة بأنه من اكثر عشرة اورام سرطانية انتشاراً في المجتمع السعودي مشيرة الى انه يحتل المرتبة الثامنة بنسبة انتشار تقترب من 4% من جملة الأمراض السرطانية.

ولفتت الدراسة التي نشرتها وكالة الانباء السعودية الرسمية امس الاربعاء الى التطور الذي احرزه التارسيفا في مواجهة سرطان الرئة حيث يعمل على علاج أورام الرئة ذات الخلايا غير الصغيرة والذي يعد اكثر الانواع عدوانية وانتشاراً بنسبة 80% مقارنة بالانواع الأخرى.

وعبرت الدراسة عن أسفها من ان سرطان الرئة في السعودية لا يتم اكتشافه إلا في مراحله المتأخرة موضحة ان الاكتشاف المبكر يساعد حوالي 70% من مرضى السرطان على الحياة لفترة أطول.
 

المصدر:

أكد استشاري أول امراض القلب ونائب رئيس جمعية القلب السعودية الدكتور مهيب بن احمد العبدالله ان مشكلة التدخين ازدادت في المجتمع السعودي كما في الكثير من البلدان النامية موضحا ان المدخنين يعرضون انفسهم للمخاطر والامراض الناتجة ومنها تصلب الشرايين القلبية والامراض الصدرية والسرطانية وخاصة سرطان الرئة.

وكانت جمعية مكافحة التدخين اشارت الى دراسة حديثة حذرت فيها النساء المدخنات في المجتمعات العربية والخليجية من اصابتهن بسرطان الرئة نتيجة انتشار المقاهي النسائية وتدخين المعسلات المحتوية على مواد سامة في هذه المجتمعات بشكل ملحوظ في السنوات الاخيرة خاصة وان النساء اكثر عرضة لتطورات سرطان الرئة من الرجال.

واوضحت الدراسة ان وزارة الصحة السعودية صنفت سرطان الرئة بانه من اكثر عشرة اورام سرطانية انتشارا في المجتمع ويحتل سرطان الرئة المرتبة الثامنة بنسبة انتشار تقترب من 4 في المائة من جملة الامراض السرطانية. واشارت الدراسة الى ان سرطان الرئة يحتل المرتبة الاولى في العالم بين الامراض المسببة للوفاة خاصة في القارة الاوروبية حيث يتسبب في وفاة 342 الف مصاب سنويا.

ولفتت الدراسة الى التطور الذي احرزه التارسيفا في مواجهة سرطان الرئة حيث يعمل على علاج اورام الرئة ذات الخلايا غير الصغيرة والذي يعد اكثر الانواع عدوانية وانتشارا بنسبة 80 في المائة مقارنة بالانواع الاخرى. وعبرت الدراسة عن أسفها من ان سرطان الرئة في السعودية لايتم اكتشافه الا في مراحلها المتأخرة موضحة ان الاكتشاف المبكر يساعد حوالى 70 في المائة من مرضى السرطان على الحياة لفترة اطول. وحذرت الدراسة العمال من التعرض للمواد الكيمائية والمشعة بصورة مستمرة والتي تزيد من خطر الاصابة الى جانب المدخن الثانوي الذي يستنشق الدخان الذي يعمل على تدمير خلايا الرئة الى جانب الابتعاد عن مادة الاميانت اسبست والرادون.

المصدر:

 

مجموعات فرعية