الجمعة, نيسان/أبريل 26, 2024
  • 1
  • 2
  • 3

أطلقت الجمعية السعودية الخيرية لمكافحة السرطان بالرياض ووزارة الخارجية الأميركية ومؤسسة سوزان ج. كومن للعلاج صباح يوم السبت 16 صفر 1429هـ، فعاليات برنامج الشراكة السعودية الأمريكية للتعليم والتوعية بسرطان الثدي، وذلك عبر إقامة برامج تدريبيه تقام على مدار خمسة أشهر لنشر الوعي بسرطان الثدي

والحد من الإصابة وأهمية الكشف المبكر والعمل سوية على إيجاد العلاج الشافي له ، حيث ستغطي هذه البرامج أربعة مناطق في المملكة هي الرياض ، ومنطقة مكة المكرمة ، ومنطقة القصيم ، والمنطقة الشرقية وذلك لتأييد التدريب لمكافحة سرطان الثدي للعمل على الحد من الإصابة به بإذن الله .

وسيتم العمل على تنفيذ المرحلة الأولى من مسار العلاج في تلك المناطق؛ لتقييم احتياجات صحة الثدي في مجتمعاتهم بشكل موضوعي، إضافةً إلى إعداد متطوعين ومتطوعات والعمل على تنظيمهم وإبقاءهم، وزيادة الوعي بشأن سرطان الثدي، وتوفير خيارات التعليم المتاحة لأفراد المجتمع، وسيساعد هذا المسار على إنشاء برامج دائمة تعمل على تثقيف المجتمع .

ومنذ انطلاق شراكة الولايات المتحدة والشرق الأوسط في المملكة في شهر أكتوبر الماضي من عام 2007، فقد تزايد الوعي بشأن الحاجة إلى ضرورة الكشف المبكر عن هذا المرض وعلاجه. كما تزايدت أعداد النسوة اللواتي خضعن للكشف المبكر، وستواصل الشراكة دعم الجهود الجماعية في مجالات الوعي، البحوث، التدريب والوصول للمجتمع لإيجاد العلاج المناسب لمرض سرطان الثدي.

حيث ستقوم الجمعية السعودية الخيرية لمكافحة السرطان ووزارة الخارجية الأميركية ومؤسسة سوزان ج. كومن للعلاج بعمل جولة تشمل المدن الرئيسية في المناطق المذكورة لنشر التعليم والوعي في المملكة العربية السعودية، والذي من شأنه توحيد الجهود المبذولة لمكافحة سرطان الثدي السباقين للحد من الإصابة به، وزيادة الكشف المبكر عنه.

كما حظيت هذه الشراكة بدعم وتأييد من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، ورعاية كريمة من سمو حرمه الأميرة حصة بنت طراد الشعلان، ، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالله بن عبدالعزيز الرئيس الفخري للجمعية السعودية الخيرية لمكافحة السرطان والسيدة الأمريكية الأولى في الولايات المتحدة الأمريكية لورا بوش، وتواصل الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية عبر هذا البرنامج دعم التدريب بشأن سرطان الثدي .

وبدءاً من 23 فبراير لعام 2008 سيعمد ممثلين عن الجمعية السعودية الخيرية لمكافحة السرطان بالرياض، ووزارة الخارجية الأمريكية ومؤسسة سوزان ج. كومن للعلاج - معهد التعليم الدولي - إلى الانتقال للمناطق الأربعة للمساهمة في المرحلة الأولى من مراحل نظام "ملامح المجتمع" الخمسة. وسيعمل مدير المدربين المهنيين في الجمعية السعودية الخيرية لمكافحة السرطان على قيادة التدريب في كل موقع من المواقع الأربعة. وسيتم طرح برامج التدريب الخمسة خلال الخمسة أشهر القادمة وتتضمن سلسلة من الاجتماعات عن ملامح المجتمع، والمتطوعين، ومدى نجاح التنظيم، الوعي والثقافة، وجمع التبرعات والتعاطف والتأييد.

ونظراً لأن سرطان الثدي من أكثر الأمراض رواجاً في العالم ، وبالتعاون مع مؤسسة كومن للعلاج، تلتزم الجمعية السعودية الخيرية لمكافحة السرطان بتوسيع الوعي حول سرطان الثدي، بزيادة الوعي لأهمية الكشف المبكر والسبل المثلى للوقاية من السرطان عبر مسار العلاج هذا. وقد عمدت كومن إلى أن تكون نموذجاً فريداً لتقديم الدعم عبر خبرتها على مدى 25 سنة في هذا المجال والعمل على جمع التبرعات وزيادة الوعي في مسار العلاج. وقد تقاسمت المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الجهود على تعميم هذا البرنامج على البلاد كلها.

ومنذ انطلاق شراكة الولايات المتحدة والشرق الأوسط في المملكة في شهر أكتوبر من عام 2007، فقد تزايد الوعي بشأن الحاجة الى ضرورة الكشف المبكر عن هذا المرض وعلاجه. كما تزايدت بشكل أعداد النسوة اللواتي خضعن للكشف المبكر بشكل كبير وستواصل الشراكة دعم الجهود الجماعية في مجالات الوعي، البحوث، التدريب والوصول للمجتمع لايجاد العلاج المناسب لمرض سرطان الثدي.

المصدر:

أطلقت الجمعية السعودية الخيرية لمكافحة السرطان بالتعاون مع مؤسسة سوزان ج. كومن للعلاج ووزارة الخارجية الاميركية امس برنامج مسار العلاج في المملكة العربية السعودية لمكافحة سرطان الثدي ونشر والوعي والبحوث في المملكة.
 

وبينت الجمعية في بيان أصدرته امس أنه سيتم العمل على تنفيذ المرحلة الأولى من مسار العلاج في الرياض وجدة والقصيم والدمام، مشيرة إلى أنها عملت على دعم العمل بهذا المسار في المملكة الذي جرى العمل على تصميمه لإعداد داعمين لتقييم احتياجات صحة الثدي وسرطان الثدي في المجتمع بشكل موضوعي، إضافة إلى إعداد متطوعين والعمل على تنظيمهم وإبقائهم وزيادة الوعي بشأن سرطان الثدي وتوفير خبرات التعليم المتاحة لأفراد المجتمع ودعمهم لتحقيق أهدافهم لمساعدة مسار العلاج على إنشاء برامج دائمة تعمل على تثقيف العامة وعلاجهم.

وأوضحت الجمعية أنه اعتبارا من امس يعمد ممثلون عن الجمعية السعودية الخيرية لمكافحة السرطان بالرياض إلى جانب المشاركين في برنامج مسار العلاج إلى الانتقال للمناطق الأربع للمساهمة في المرحلة الأولى من مراحل نظام « ملامح المجتمع « الخمسة حيث سيعمل مدير المدربين المهنيين في الجمعية السعودية الخيرية لمكافحة السرطان على قيادة التدريب في كل موقع من المواقع الأربعة، إضافة إلى طرح برامج التدريب الخمسة خلال الأشهر الخمسة المقبلة حيث تتضمن سلسلة من الاجتماعات عن ملامح المجتمع والمتطوعين ومدى نجاح التنظيم والوعي والثقافة وجمع التبرعات والتعاطف والتأييد.

المصدر:

بحضور الأميرة هيفاء الفيصل رئيسة جمعية سرطان الثدي والدكتورة سامية العامودي وعدد من عضوات الجمعية وسيدات المجتمع أقامت الجمعية السعودية الخيرية لمكافحة السرطان ورشة عمل بعنوان (بناء ثقافة صحية للنساء)

خاصة في مجال التوعية بمرض سرطان الثدي وتطوير الاستراتجية لإيجاد مجتمع نسائي صحي خال من السرطان وذلك صباح أمس الأول السبت بمدينة الملك فهد الطبية.

حيث تحدثت الإعلامية الأمريكية (كارول) التي عملت سابقاً في جريدة واشنطن بوست وحالياً بصحفية متفرغة لنشر أهمية دور الصحافة في نشر الوعي عن مرض سرطان الثدي عن عدد من المحاور المهمة ومنها كيفية إقامة حملة توعية لسرطان الثدي وآلية تهيئة المجتمع من أجل استقبال مثل هذا النوع من الحملات وآلية تحديد الشريحة المستهدفة والوسائل المستخدمة لتحقيق الأهداف وتعاطف الرأي العام مع القضية وكيفية مساهمة الإعلام في نشر الوعي تجاه ذلك.
 

المصدر:

أصدر مركز عبداللطيف للكشف المبكر التابع للجمعية السعودية الخيرية لمكافحة السرطان تقريره التشغيلي خلال الفترة الأولى لإطلاقه، أعلن خلاله عن اكتشاف ست حالات إصابة مبكرة بسرطان الثدي ، وثلاث حالات ارتفاع نسبة الـPSA في سرطان البروستاتا وتم تحويلها إلى مدينة الملك عبدالعزيز الصحية بالحرس الوطني ، ومدينة الملك فهد الطبية ، ومستشفى الملك خالد الجامعي لاستكمال علاجهم من خلالها.
 

أعلن ذلك مدير المركز الدكتور يوسف بن أحمد الجهيني الذي أشار إلى أن الكشف المبكر أثبتت الدراسات العلمية بأنه يزيد من فرص الشفاء من المرض بنسبة 95% ، موضحاً أن المركز يستقبل الراغبين بالكشف المبكر عن سرطان الثدي وعنق الرحم والبروستات والقولون ويقوم بعملية الكشف بشكل مجاني لهم إذ أن المركز خيري ويعني بتعزيز ثقافة الكشف المبكر عن السرطان في المجتمع .

وأثني الدكتور الجهيني على إقبال المواطنين والمواطنات على الكشف المبكر، مشيراً إلى أن الحملة الوطنية للتوعية بسرطان الثدي والتي أطلقتها الجمعية السعودية الخيرية لمكافحة السرطان بالتعاون مع وزارة الصحة ساهمت بشكل فعال في تطور أعداد المتقدمين إلى المركز للكشف عن السرطان أو للاستفادة من المحاضرات التثقيفية التوعوية التي تقام في المركز كل يوم اثنين .

وبين مدير مركز عبداللطيف للكشف المبكر إلى أن أعداد من المتقدمين لم تنطبق عليهم شروط الكشف ممن تقل أعمارهم عن 30 سنة ولا يوجد تاريخ مرضي لدى الأسرة قد تم تحويلهم إلى قسم التثقيف الصحي بالمركز للحصول على معلومات وافية عن أمراض السرطان والسبل المثلى للوقاية منها.

وقال الجهيني أن المركز حضي بزيارات كريمة من عدد من الشخصيات كان أبرزهم صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالله بن عبدالعزيز الرئيس الفخري للجمعية السعودية الخيرية لمكافحة السرطان والسيدة لورا بوش حرم الرئيس الأمريكي ، الدكتورة كندرا وودز من مركز إم دي أنسون الأمريكي لعلاج السرطان وسمو الأميرة فهده العذل ، كما أقام المركز عدد من المعارض التثقيفية والندوات الطبية في عدد من الجامعات والكليات والمدارس في المملكة، إضافة إلى احتضانه اجتماعات أطباء أورام الرأس والعنق واختصاصيي العلاج التلطيفي.

وفي نهاية تصريحه دعا الدكتور يوسف الجهيني مدير مركز عبداللطيف للكشف المبكر المواطنين والمواطنات إلى الاستفادة من خدمات المركز المجانية بالكشف المبكر عن أمراض السرطان للاطمئنان على أنفسهم ووقايتهم من تداعيات الاكتشاف المتأخر الذي يصعب معه العلاج وقد حدد المركز الأرقام التالية للحجز والمواعيد 2935942/01 ، 2935945/01

المصدر:

مجموعات فرعية